نتيجة التصنيف الدولي ( الفيفا) للمنتخبات يحدد هوية الفريق الذي سيواجه منتخب مصر
أصبح التصنيف الدولي لمنتخبات للفيفا هو الشغل الشاغل لمعظم المهتمين بكرة القدم المصرية، بعد تخطي منتخب مصر المرحلة الأولى بنجاح ساحق وبالعلامة الكاملة ولم يتبقى سوى الإنتظار حتى سبتمبر/ أيلول المقبل لمعرفة هوية الفريق الذي سيواجه الفراعنة في المرحلة الأخيرة والحاسمة. ورغم أن مصر التي تحتل المركز الـ15 على مستوي القارة السمراء، ستلعب في التصنيف الثاني من أحد الفرق المصنفة في التصنيف الأول، إلا أن الأمل مازال يُراود البعض بحدوث مفاجآت أو تقدم مصر في التصنيف مما يجعل الفراعنة في التصنيف الأول، ومن ثم فعليها مواجهة منتخب أقل من المستويات الأولى.
ولو قُدر لمصر وجاءت في التصنيف الأول في معجزة جديدة، قد توقعها القرعة في مواجهة منتخب أثيوبيا الذي اقترب من التأهل عن المجموعة الأولي، وبالتالي ستصبح المباراة بنكهة سياسية في ظل الأجواء المتوترة بين الدولتين، ولو تخلينا على طريقة الأطفال الصغار أن يتم التحدي، أو بالتحديد "اللعب على سد النهضة" من يكسب المباراة يصعد للمونديال ويكسب السد، لو فازت أثيوبيا تبني السد ولو خسرت لا تبنيه وبذلك يربح المصريون المونديال ونهر النيل.
عذراً كرة القدم.. جعلتينا نُفكر فيما أبعد من قواعد اللعبة بكثير وكثير ولكن في النهاية يبقى حلم الصعود للفراعنة حاضراً ولو كان في بيت الأسد.
ولو قُدر لمصر وجاءت في التصنيف الأول في معجزة جديدة، قد توقعها القرعة في مواجهة منتخب أثيوبيا الذي اقترب من التأهل عن المجموعة الأولي، وبالتالي ستصبح المباراة بنكهة سياسية في ظل الأجواء المتوترة بين الدولتين، ولو تخلينا على طريقة الأطفال الصغار أن يتم التحدي، أو بالتحديد "اللعب على سد النهضة" من يكسب المباراة يصعد للمونديال ويكسب السد، لو فازت أثيوبيا تبني السد ولو خسرت لا تبنيه وبذلك يربح المصريون المونديال ونهر النيل.
عذراً كرة القدم.. جعلتينا نُفكر فيما أبعد من قواعد اللعبة بكثير وكثير ولكن في النهاية يبقى حلم الصعود للفراعنة حاضراً ولو كان في بيت الأسد.